لم يحرك هدأة الليل البهيم إلا صوت اصطدام سيارته بالبقرة السائبة في وسط المدينة ، التفت (زيد) ناحية اليمين وناحية اليسار ليس هناك لا دورية شرطة ولا أحد من المارة ، حرك سيارته رجع إلى بيته نام كسائر البشر.
عند الصباح دورية الشرطة بالباب ، بعد التحية ومزيد من الاحترام :
عند الصباح دورية الشرطة بالباب ، بعد التحية ومزيد من الاحترام :
- تفضل معنا إلى مركز المرور!
- خير ، شو مستوي؟
- انت داعم بقرة البارحة!
- تبسم زيد ثم قال : صحيح أنا داعم البقرة ، بس كيف عرفتوا ؟
- قالوا : لازالت لوحة تسجيل سيارتك لاصقة في جسد البقرة.
- نظر إلى سيارته ، وجد اللوحة لم تعد ملتصقة بالسيارة. ذهب معهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق