·
(لعن
رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخمرة عشرة : عاصرها ، ومعتصرها ، وشاربها ، وحاملها ، والمحمولة إليه ، وساقيها ،
وبائعها ، وآكل ثمنها ، والمشتري لها ، والمشتراة له)
·
(من
أعان على قتل امرئ مسلم بشطر كلمة لقي الله يوم القيامة مكتوبا على جبهته : آيس من
رحمة الله) صحيح
·
(لعن رسول الله صلى
الله عليه وسلم الراشي والمرتشي والرائش يعني الذي يمشي بينهما)
·
أن المغيرة بن حكيم
الصنعاني حدثه عن أبيه أن امرأة من صنعاء غاب عنها زوجها ، وترك في حجرها ابنا له من غيرها غلام يقال له :
أصيل ، فاتخذت المرأة بعد زوجها خليلا ، فقالت لخليلها : إن هذا الغلام يفضحنا فاقتله
، فأبى فامتنعت منه ، فطاوعها ، فاجتمع على قتله الرجل ورجل آخر والمرأة وخادمها
فقتلوه ، ثم قطعوه أعضاء وجعلوه في عيبة من أدم وطرحوه في ركية في ناحية القرية
وليس فيها ماء ، ثم صاحت المرأة ، فاجتمع الناس فخرجوا يطلبون الغلام ، قال : فمر
رجل بالركية التي فيها الغلام فخرج منها الذباب الأخضر ، فقلت : والله إن في هذه
لجيفة ، ومعي خليلها فأخذته رعدة ، فذهبنا به فحبسناه وأرسلنا رجلا فأخرج الغلام ،
فأخذنا الرجل فاعترف ، فأخبرنا الخبر ، فاعترفت المرأة والرجل الآخر وخادمها ،
وكتب لعلي وهو يومئذ أمير بشأنهم ، فكتب إليه عمر بقتلهم جميعا ، وقال : والله لو
أن أهل صنعاء اشتركوا في قتله لقتلتهم أجمعين(صحيح).
· القرار الظالم يلحق اثمه آمره وكاتبه ومرقمه ومبلغه وحافظه ومنفذه
والمصفق له (لأنهم أعوان في الظلم والله أعلم).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق